المهنة التى أتمناها لم أعرف عن وجودها فى عالمنا الواقعى ، سوى فى فيلم من الأبيض و الأسود لا أتذكر اسمه الآن و لا حتى ما كان قصته، هى مهنة حلال المشاكل.
هل أرى علامات التعجب و الاندهاش على وجوهكم؟
لم تحطئوا قراءة ما كتبت، نفسى أكون "حلالة مشاكل"
تخيلوا معى أن هناك من يقد بطريقة ما أن يحل أبسط و أعقد مشكلة على السواء.
مشكلة بحجم نفاد الملح من خزانة المنزل الى زحام المواصلات.
و ليس هذا فحسب بل لا بأس من بعضالمشاكل الشخصية التى تعانون منها.
لأن سعادتى فى أن أجعل كل من حولى سعيدًا
أوليس هذا ممكنًا؟
التدوينة الخامسة من مبادرة "اللغة العربية للتدوين اليومى"
هناك 4 تعليقات:
نفسي أبقى كده فعلاً أنا كمان :) لسه كاتب عن كده امبارح ف مدونتي على فكرة :))
مووووووووووووووووووفقييين
أنا كمان أتمنى مهنة زى دى :)
بس مش بكون واثقة فى نفسى .. بسبب فشلى فى حل مشاكلى أنا شخصيا :)
انا كمان كنت لسه بعمل سيرش لاني ناوية علي حاجة متعلقة بالموضوع .. و سعيدة جدا اني لقيت و لو واحدة بس بفتكر في الموضوع .. يا ريت نتعاون فاننا نعيد احياء المهنة دي تاني بمكانة كبيرة في المجتمع .. و شكرا :)
إرسال تعليق