الأحد، مايو 23، 2010

Freedom Writers (Teacher's Effort)





I've just watched this wonderful movie. It's based on a true story. It'd about this teacher who tries hard with her students sothat they could finish their school. Most of them are black, belonging to gangs & have no intintion to pay any attention to her as She for them is judt another white teacher who is trying to set order in class. She proves that they were wrong about her,helps them to CHANGE!. She helps them setting themselves FREE!.

This is what came about them in their own site,"Whether it was official or not, we all knew that we had been written off. Low test scores, juvenile hall, alienation, and racial hostility helped us fit the labels the educational system placed on us: “unteachable,” “below average,” and “delinquents.” Somehow, Ms. G recognized our similarities, and used them to unite us. She gave us books written by teenagers that we could relate to, and it was through these books that we began to realize that if we could relate to a little girl who lived on the other side the world, fifty years before we did, we could certainly relate to each other.

We felt like Anne Frank, trapped in a cage, and identified with the violence in Zlata Filipovic's life. We were so inspired by the stories of Anne and Zlata, that we wrote letters to Miep Gies, and to Zlata, in hopes that they would come to Long Beach and share their stories with us. When Miep visited us, she challenged us to keep Anne's memory alive and “passed the baton” to us. It was then that we decided to begin chronicling our lives.

We began writing anonymous journal entries about the adversities that we faced in our every day lives. We wrote about gangs, immigration, drugs, violence, abuse, death, anorexia, dyslexia, teenage love, weight issues, divorce, suicide, and all the other issues we never had the chance to express before. We discovered that writing is a powerful form of self expression that could help us deal with our past and move forward. Room 203 was like Anne's attic or Zlata's basement, it was our safe haven, where we could cry, laugh, and share our stories without being judged.

We decided to call ourselves the Freedom Writers after learning about the Freedom Riders who fought against segregation during the Civil Rights Movement. When we began writing these entries as a simple English assignment, we had no idea that they would one day be collected and published in a book, The Freedom Writers Diary."

This story is about ,"How education could change people destinies!". "How following such creative ways could change nations' history!".

I, say ,as ahe said, as Martin Luther King once said, "I Have a Dream."

السبت، مايو 15، 2010

أسباب كثيرة للفشل :(


  1. الغرور.
  2. الكبر.
  3. الجهل.
  4. قلة الحيلة.
  5. انعدام الهدف.
هذه الصفات على سبيل السرد،و كل القرائن تشير الى أننى أحويها داخل هذا الكيان الفاشل أمام الحاسوب..فهل من سبيل للتخلص من تلك الصفات..اللهم أعنّى على ذاتى!

الجمعة، مايو 14، 2010

Holywood Ending!




شاهدت هذا الفيلم سابقا و لكن ليس من بدايته ،و اليوم تسنت لى الفرصة أن أشاهد بدايته قبل أن يعمى البطل،ولم أكمله، فقد حضرنى النوم ضيفا على غير موعد اثر وجبة دسمة وحر قااااتل!..الفيلم يحكى عن مخرج فاشل يعرض عليه فرصة لاخراج فيلم و قبلها و قبل أن يبدأ بالعمل ..أصيب بالعمى..وهذا لم يمنعه من العمل على الفيلم و عاونه على ذلك بعض أصقائه المقربين و المفارقة هى نجاح الفيلم بالنهاية!..نتشابه أنا و البطل بشيئين "استخدمنا للعوينات و الاخساس بالفشل "،و لذلك فكرت قليلا قبل أن أتفرغ كليا لضيفى الكريم :D ..ماذا لو عُميت؟..و لا أقصد بذاك تلك اللحظات أو الأوقات التى تعمى فيها البصيرة و أحيانا نلتمس عمانا ذاك و أحيانا أخرى لا!..بل أقصد عمى البصر!..لسبب أو لآخر عٌميت و ربك قادر على كل شئ..كيف تصير حياتى ؟..
مبدأيا سأتخلى عن مهنة الصيدلة ،أو على الأقل ممارستها فى الصيدليات العامة و حينها قد أعمل فى تلك الوظائف التى تعتمد على خلفية طبية ،أو قد أدرس الصحافة و الأدب كما أردت دوما و قد أمارس أحدهما أو كليهما..هذا عن العمل..أما عن سير الحياة اليومية ..لا أعرف ان كنت سأستخدم العصا مساعدة لحركتى؟!..هل ستتيقظ حاسة سمعة معينة اياى؟..هل سأعرف أن أدير حياتى كما أفعل الآن؟.. أحيانا كثيرة يكون الكسل رادعا لى دون انجاز الكثير،فهل سيكون العجز أقوى من الكسل؟..
أحب القراءة و ان كنت لا أخصص لها وقت بعينه فى يومى ، رغم امكانية ذلك..أما حينها.. لن أتمكن من قراءة ما تبقى مما أحوذه من الكتب..على تعلم القراءة بطريقة برايل ،و لكن هل من السهل وجود كتب بهذه الطريقة؟..بعد بحث على الشبكة العنكبوتية وجدت أنه ليس من اليسير تحويل الكتب الى طريقة برايل ولكن التكنولوجيا أحيانا تعمل لخير البشرية،

بعد حوالى عام من ظهور اجهزة الحبر الإلكتروني الكفية لقراءة الكتب والتصفح بشكل تجاري مثل Kindle من امازون وغيره ظهرت فى الاروقة التقنية تصميمات جديدة لما يشار اليه بجهاز قارىء الكترونى للكتب يعمل بخاصية “برايل” وهى لغة القراءة المعدة لفاقدى البصر للاوراق والكتب وتعتمد على كون الحرف بارز بشكل معين عن الورقة مما يمكن فاقد البصر من تحسسه وبالتالى معرفه ما هو المكتوب.

الجهاز الجديد لم يعلن بعد من سيتبنى تصنيعه واخراجه الى النور الا اننى اتوقع انه سيكون بمثابة اختراع العصر لمن ابتلوا بفقدان البصر حيث سيمكنهم من قراءة الاخبار والصحف فورا بمجرد صدروها وتحويلها الى حروف بارزة على شاشة الجهاز من خلال ما قيل انه نوع من المواد الذكية المعدلة “smart materials” وبالتاكيد لن يكون لعامل السعر تأثير لان مثل هذا الإختراع قد يحصل على دعم الكثير من الجمعيات العالمية المعنية بتحسين أوضاع فاقدي البصر.*

حتما سأبحث عن جهاز مماثل،وحتما سأبحث أيضا عن جهاز حاسب آخر لذوى الاحتياجات الخاصة..
أتدرون ما السؤال الهام فعليا..."هل سأتقبل حياتى بهذا الشكل؟"..الآن أنا أنّظر و أتخيل و أبحث مستخدمة قوة العقل و المنطق و مستغلة فرصة توافر المعلومات..أما حينها سيفعلّ و بشدة دور العاطفة!..و هى لن تشملنى وحدى بل كل من هم فى محيطى!..العائلة و الأصدقاء و المعارف و حتى غيرهم!..هل سأصبح شديدة الحساسية ،متقلبة و عكرة المزاج..مٌنفرة لكل من هم فى محيطى كيلا أحس بشفقتهم؟!..أم سأتقبل الأمر بهدوء غير معهود و أرضى بقضاء الله النافذ فىّ؟...
أما و قد تقمصت دور المخرج أيضا ولكن للقطة قد تكون يوما ما فى حياتى..ساترككم لتفكيركم أيضا فى ذات اللقطة!

*نقلا عن سوالف سوفت .

الأربعاء، مايو 12، 2010

آسيا بتاخد العقل

أحلم بأن تكون ابنتى متى رزقت بها و قدر لى ذلك مثلها..
وحينها ساعلمها منذ نعومة أظافرها اللغة و الحساب وبعون الله ستكون أمهر قريناتها.

الخميس، مايو 06، 2010

ذكريات

" صديقتى
ترى ذكرياتها
أشباحا..
،أنا أراها ملائكة..
،وهناك من لا يراها."*

أثق أنها حالة عابرة..
وستصبح على ما يرام قريبا

*سوزان عليوان