كانت تعبر الممر الذى تحلق فيه العصافير أحيانا -حيث بنت أعشاشا لها- ورأت هذا الطائر يطعم ابنه ..تسمرت حيث هى و هتفت "الله"..نادتها زميلتها.."تعالى ".."استنى شوفى العصفورة!".."انتى اللى شوفى المرضى و المندوبين بيتفرجوا عليكى!".."بس ماشافوش العصفورة"..وينطبع المشهد فى ذاكرتها الى حين!
هناك تعليقان (2):
يوجد الكثير من لقطات فى الحياة
لا يقف عندها الكثيرين
و ان وقف أحدهم
يصبح كالغريب بالنسبة للأخريين
..................
كنتى خدتى صورة للموقف (:
Ramy
هو كذلك..و مش بيضايقنى غير عدم قدرة الآخرين على الاستمتاع بالأشياء البسيطة فى الحياة .
كان نفسى ..بس للأسف ساعتها الموبايل مكانش معايا :d
إرسال تعليق