كلما نظرت فى وجه مصرى فى اى وقت من أوقات اليوم..وجدت صاحبه أو صاحبته "عاقد الحاجبين".. و لن تجد باسما أو مسترخيا الا الأطفال أقل من عمر السنتين، فهل أصبح التقطيب صفة جينية لهذا الشعب الكادح؟..
لاشك ام لدى كل منا الكثير من الهموم، بدءا من لقمة العيش الى ما لا يمكننا رصده مما تحويه النفوس، و يبقى مشهد عقد الحاجبين متاصلا فى حياتنا اليومية..و علّ هذا سبب انعدام الأمل و التفاؤل لدى هذا الشعب الأصيل.
هناك تعليقان (2):
إنني لم أعكر صفو حياتهم أبدا، إنني فقط أخبرهم بالحقيقة .. فيرونها جحيماً !!”
(هاري ترومان)
sindbad
:)
إرسال تعليق