يقول لها:"انتظمى فى طابور السيدات"،ترد:"أنا فى الطابور،هن من يزاحمننى،و لن أوجه كلاما لمن هن أكبر منى"،تسمع احداهن"تفضلى"..و ينتظم الصف.
"سمعت نقطة ميه جوه المحيط بتقول لنقطة:متنزليش فى الغويط!..أخاف عليكى م الغرق..قلت أنا :ده اللى يخاف م الوعد يبقى عبيط" جاهين
الخميس، يونيو 30، 2011
رمادى
اعتدت فى أيامى السابقة أن أدون بعد منتصف الليل أو قبله قليلا..أفرغ مخزون يومى ،أو ذاكرتى العاطفية..أيا ما كان وأنقر الحروف..لتنشر التدوينة..و اليوم بداخلى صراع محتدم،عجز عن الافصاح..ونقرات لا بد لى أن أوفيها أن أقف فى المنطقة الرمادية ،لا أحب سياسة اللاموقف..ولكن المشكلة أن أيامنا كلها أصبحت رمادية..أكره أن أتبع الأسلم ،و حتى قبل أحداث الأمس التى طردت زائرى اليومى ، كان لى موقف ..و كنت سأدون فى ذكرى الثورة عنها ..ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن،و اليوم أنافى سياسة لطيفة "يا أبيض يا أسود ،لكن مش رمادى"..
و الكلمة معبرة عن حالتى تماما..رماد!
الأربعاء، يونيو 29، 2011
التحدى*
1
أقول لها: و هنعمل ايه بقية الاسبوع؟
تجيب : هنفنفن
فقط أبتسم...
لأن عمل أسبوع أنجز فى يوم..و جرد سنوى بكل اجراءته استغرق يوما ..و باقى الأسبوع فراغ ..
2
أتذكر ما كان فى الجرد السنوى..و عن خطأى العبقرى الذى أجبرنى أن أعيده و الخطأ الذى تلاه و تجاهلناه..و أحدث نفسى "ماذا عن جردى أنا السنوى؟".."عن حساباتى الشخصية؟".."عما أفعل؟"..عن خططى للمستقبل؟".."هل أنا على الطريق الصحيح؟"..أم أننى أحترف التيه؟"..الكثير من التساؤلات..و لا جواب سوى عدم الرضا الواضح و الذى يغتال أى محاولة للاجابة"...
3
مهاتير محمد..صاحب الابتسامة الساحرة ،و التواضع المذهل ،ورائد التنمية فى ماليزيا..يتحدث على العاشرة مساءا، يمنعنى صوت المترجم من سماع صوته.."سألته عن قراره بتدريس اللغة الانجليزية الاجبارى فى ماليزيا"..أجاب "أنه لا بد أن يتقن كل ماليزى الانجليزية ،لينفتح على نهضة الآخرين و ينهض ببلاده"..تمنيت لو يغتالون المترجم..
حينما سألته عن النهضة..تكلم عن احترام المواعيد و عن طباع و أخلاقيات العمل، و كلام كثير يصب فى تنمية الموارد البشرية..تهللت..اذن أنا على الدرب..قلت لنفسى .."خذ بيدى أيها المستحيل"**
من كلامه النهضة تحتاج..رؤية و همة و تواصل..و تخطيط استراتيجى..وما شئ منهم بالمستحيل..المستحيل أن نأخذ أول خطوة على الدرب..
* كتاب مهاتير محمد
**سوناتا غياب..درويش
الاثنين، يونيو 27، 2011
Simply Irresistable
مبدأيا أنا مش خبيرة تغذية و لا طباخة بريمو..يعنى ماتفتكروش انى "مها رادميس"..ولا حتى "مارثا ستيورات" ..زيى زىّ أماندا ..بطلة الفيلم اللى اقتبست منه العنوان ..أماندا كانت كل ما تحس احساس يتنقل للأكل، و كمان يتنقل للشخص اللى أكله ،لو هى سعيدة ،هيكون سعيد، لو هى حزينة ،الحزن هيتنقل له ،وهيكون مستمتع جدا وهو حاسس كده..نويت بعون الله أكتب عن فلسفتى فى الطبخ..على هيئة مجموعة تدوينات
و لأنى مصرية ،فالأكل جزء لا يتجزأ من شخصيتى ..
الأكل عندنا يعنى العيلة و اللمة ، يعنى المواسم ..الأفراح و الأحزان.
فكروا معايا كده..هتلاقوا مفيش مناسبة أو موسم الا و ليها أكل معين فى ثقافتنا المصرية الصميمة..
العيد الكبير..الفتة و اللحمة
العيد الصغير.. الكحك و البسكوت
شم النسيم..البيض الملون و الفسيخ و السردين
حتى عاشورا!
حتى عاشورا!
وتلاقى معظم الستات المصريات بيقضوا حياتهم فى المطبخ أو حواليه، بس لأن الدنيا بتتغير ..تلاقى بنات اليومين دول بيكرهوا المطبخ..وعندهم أسباب كتيـــــــر:-
*.. يمكن مفيش وقت يدخلوا المطبخ و يتعلموا
* مفيش وقت يطبقوا اللى اتعلموه
ودول أقول لهم الوقت موجود بس غالبا احنا بنستغله غلط..لأن أفضل تطبيق ل "Time Management"..هو المطبخ و شغل البيت
* فى بقى مجموعة بتكره الطبخ و شغل البيت عموما لأنه ممل
والسبب ده بيخليهم ياما ياكلوا أى حاجة و خلاص،ياما يعتمدوا على حد تانى يقوم بالمهمة دى...والحل بسيط "أضف الى عملك ما يزيد استمتاعك به"..
حاجة تانية بقى..
فى ثقافتنا المغلوطة ..المطبخ مملكة المرأة و بس!!
و الرجل مش بيدخل المطبخ الا اذا كان مضطر...رغم ان أمهر طباخين العالم رجال!
ويمكن ده سبب يخلى الستات تكره الطبخ..لأن مفيش حد بيشاركها اهتمامها أو بمعنى أدق مسئوليتها..اللهم الا اذا تدخل و عدل حاجات فى طريقة طبخها لأنها مش ملائمة لذوقه..
احم احم..أنا مش بحرض الستات تعترض لا سمح الله ..بس ده شئ بيضايق فعلا..
و مشاركة الرجل للمرأة فى الطبخ أكيد هتفرق معاها كتيييييير..فى ناس ممكن تقول انى بعوم على موجة تغريبية منشأها ان الرجل الغربى أما يحب يبهر امراة تعجبه يطبخ لها!
بس " زى ما اعلان جلاكسى بيقول "الحياة تحلو معها المشاركة"
Life is about sharing
هسيبكوا مع الفيديو ده هو بيعرض مبادئ فى دخول المطبخ
فى ثقافتنا المغلوطة ..المطبخ مملكة المرأة و بس!!
و الرجل مش بيدخل المطبخ الا اذا كان مضطر...رغم ان أمهر طباخين العالم رجال!
ويمكن ده سبب يخلى الستات تكره الطبخ..لأن مفيش حد بيشاركها اهتمامها أو بمعنى أدق مسئوليتها..اللهم الا اذا تدخل و عدل حاجات فى طريقة طبخها لأنها مش ملائمة لذوقه..
احم احم..أنا مش بحرض الستات تعترض لا سمح الله ..بس ده شئ بيضايق فعلا..
و مشاركة الرجل للمرأة فى الطبخ أكيد هتفرق معاها كتيييييير..فى ناس ممكن تقول انى بعوم على موجة تغريبية منشأها ان الرجل الغربى أما يحب يبهر امراة تعجبه يطبخ لها!
بس " زى ما اعلان جلاكسى بيقول "الحياة تحلو معها المشاركة"
Life is about sharing
هسيبكوا مع الفيديو ده هو بيعرض مبادئ فى دخول المطبخ
الأحد، يونيو 26، 2011
بتسمع ايه؟
- أول حاجة افتحو أى Music List بتسمعوها حاليا
- جاوبوا على الاسئلة دى منها
-أكتر 10 أغانى بتسمعها حاليا ؟
ألبوم فيروز 2010 ..ايه فى أمل
أحلى 5 أغانى جديدة (أو عجبتك مؤخرا مش لازم جديدة ) ؟
سؤال صعب جدا..لأنى مش متابعة..بسمع بالصدفة :D
أحكى للعالم ..ريم بنا
فلك... ريما خشيش
الأرض لكم..فيروز
بالى معاك..لينا شاماميان
مصر تتحدث عن نفسها..أم كلثوم
أغنية مش بتحبها ؟
العنب :D
و ما شابهها..
أكتر 3 أغانى معلقة معاك دلوقتى ؟
على موج البحر ..لينا شاماميان
كل ما الحكى يطول.. فيروز
على بالى..عايدة الأيوبى
أغنية نفسك المغنى بتاعها يغنيهالك بنفسه ؟
مش عارفة . .. ده أصعب سؤال
اعلان بيبسى..انت الجديد :D
أغنية نفسك اللى بيحبك يغنيهالك ؟
معاكى..منير
أغنية جديدة عاجباك ؟
ازاى ..منير
أغنية بتخليك تعيط / تتأثر ؟
عندى ثقة فيك..فيروز
أغنية بتفرحك ؟
شمس النهار..وسط البلد
أغنية بتسمعها دلوقتى ؟
مواسم البنفسج ..ريم بنا
الجمعة، يونيو 24، 2011
عن الدواء المنتهى الصلاحية أتحدث
فى بيت كل منا مكان مخصص للدواء، ولكل دواء تاريخ لانتهاء الصلاحية..بعد هذا التاريخ يصبح مفعول الدواء عديم الجدوى و احيانا يسبب أضرار،و المشكلة الحقيقية أننا كمصريين لا نعير مثل هذا الأمر انتباها ،و لو انتبهنا له فاننا نتخلص منه بطريقة خاطئة،فاما:-
- نتخلص منه فى المرحاض وهذا خطأ، لأن مياه المجارى يتم معاملتها بطرقة معينة ثم يعاد استخدامها للشرب و كافة الأغراض الأخرى،و بتخلصنا من الدواء بهذه الطريقة،فاننا نذيبه،ونستخدمه مرة أخرى مما يسبب ضررا بصحتنا!
-أو نلقى الأقراص فى القمامة ،وكما نعلم فان هناك من ينبش قمامتنا كل يوم سواء من البشر أو الحيوانات ،وهذا قد يعرض كليهما للخطر،هذا ناهيك عن احتمالية أن تحول القمامة لسماد للتربة ،وهو فى هذه الحالة يحوى المادة الفعالة للدواء،وهو بهذه الطريقة سيعود لنا ثانية فى الغذاء..وهذا مما لا شك فيه سيضرنا بشكل أو بآخر..
اذن ..ما هى الطريقة المثلى للتخلص من الأدوية المنتهية الصلاحية؟
هى طريقة سهلة جدا..
1- نفرغ الأقراص من شرائطها
2- نضعها فى كيس بلاستيكى من النوع الذى يغلق بسحاب واذا لم يكن متوافرا فلا بأس من استبدال الكيس ببرطمان بلاستيك
3- تفرغ محتويات زجاجات الدواء السائلة فى ذات الكيس او البرطمان
4- يخفف المزيج بالماء
5- يضاف لهذا المزيج "تفل الشاى" وذلك لاضفاء منفر للأطفال و الحيوانات
6- يلقى هذا الكيس أو البرطان فى القمامة
لمزيد من المعلومات زوروا الموقع التالى
الخميس، يونيو 23، 2011
انقطاع
مر أسبوع او يزيد دون أن يسمعوا ندائه اليومى على درج المنزل "زبالة"..كان صوته الجهورى و طريقته فى أدائها توحى لهم أنه يسبهم ..رغم أنهم يدركون جيدا أنه مثله مثل أى مصرى - يؤدى عمله جائلا- يوجز فى كلامه بحذف الكثير كما أنهم عرفوه بأدبه الجم ،لذلك كانوا يضحكون فى كل مرة يسمعونه و يحيونه اذا ما صادفهم أمام الباب حاملا القمامة.. و غيبته تلك أثارت سخطهم فسألوا عنه زميل له ..وما كنت غيبته الا لموته المفاجئ..
الأربعاء، يونيو 22، 2011
22
يراها يحييها ويخفض عينيه الى الأرض و لايكمل طريقه أو أيا كان ما يفعل حتى تمر..هكذا كان هو دوما فى كل المرات التى تراه فيها..حتى جاء يوم و تصادفا فى مكتب الشئون القانونية بعد أن فعل ما تمليه العادة عليه..توجه بالحديث الى الموظف المسئول قائلا:" عايز شوية برسيم عشان البهيم يعرف يعيش!"..و حيث أنه لم يوجد أى بهائم حيث يعمل..أدركت ما كان يعنيه بقوله ،فقط تألمت لأجله ..واستمر هو فى ممارسة ما اعتاد عليه كلما رآها..
21
-1-
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:"من حسن اسلام المرء تركه ما لا يعنيه"
-2-
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:- "المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده"..
هامش..
أما و قد سلمتم من يدى.. فابتهلوا معى أن تسلموا من لسانى..و سأبتهل لكم معكم أن تتركوا ما لا يعنيكم!
19.. فرح
كانت تكره الذهاب للأفراح ليس لشئ الا أنها تأبى أن يقال لها "عقبالك"
حتى جاء اليوم وقالتها و حينها لم تشعر بأى غضاضة تجاه الفرح.
17>يا عاقد الحاجبين
كلما نظرت فى وجه مصرى فى اى وقت من أوقات اليوم..وجدت صاحبه أو صاحبته "عاقد الحاجبين".. و لن تجد باسما أو مسترخيا الا الأطفال أقل من عمر السنتين، فهل أصبح التقطيب صفة جينية لهذا الشعب الكادح؟..
لاشك ام لدى كل منا الكثير من الهموم، بدءا من لقمة العيش الى ما لا يمكننا رصده مما تحويه النفوس، و يبقى مشهد عقد الحاجبين متاصلا فى حياتنا اليومية..و علّ هذا سبب انعدام الأمل و التفاؤل لدى هذا الشعب الأصيل.
الجمعة، يونيو 17، 2011
الأربعاء، يونيو 15، 2011
لا أشبه أحدا
-1-
يوم حارجدا..عمل ممل..ظنت ألا شئ يخفف من حدة كل هذا الا الموسيقى الخفيفة تلك التى يعبق بها استقبال الفنادق، وهذا ما كان بالنسبة لها على الأقل حتى اعتذرت احداهن ..لأن لديها صداع،زال بمجرد سماعها اليسا!
-2-
تستخدم ماء الورد بدلا من الطعم التقليدى للفانيليا..فلا يستسيغونه!
-3-
عندما يكون حب القراءة و التشجيع عليها .."فيروس"..!
هامش..ضريبة الاختلاف فى مجتمع يكرم التشابه و التكرار، اما أن تقوم نفسك لتصبح نسخة من أحدهم،أو أن تدعو الله كل يوم قائلا "اللهم آتنى من لدنك رحمة و هيئ لى من أمرى رشدا"
*لا أشبه أحدا عنوان كتاب ل سوزان عليوان
الثلاثاء، يونيو 14، 2011
تسول
هنا فى مصر التسول حرفة..تمارس بشكل يومى ،فتجد للمتسول منطقة بعينها يعمل بها لا يفارقها، وله خطاب يومى يؤديه يكسب بواسطته المال، فهو أو هى "بيجروا على كوم لحم".."جوزى عيان و بيغسل"..وملايين الأعذار..وأحيانا يأخذ التسول اشكالا أخرى كبيع أكياس المناديل، تنظيف زجاج السيارات و غيرها..وهو حين يؤدى خطابه يؤديه برتابة كما قد يفعل موظف حكومى يملى عليك ما تحتاجه من خطوات لانهاء مصلحة ما تخصك،و المتسول فى وطننا لا يحتاج للبحث عن عمل،فلم يعمل اذا كان يحصل على أكثر مما قد يجنيه ان عمل..
قصت لى صديقتى العزيزة أن المتسول جانب صيدلية عملها قام بتجميد مبلغ و قدره 80 جنيها يومها،وهكذا بحسبة بسيطة وجدنا أن ما قد يجنيه فى الشهر قد يصل الى 2400 جنيه!
التسول فى الخارج يأخذ شكلا مختلفا تماما شاهدوا معى هذا المقطع من فيلم "Mr Bean's Holiday"
هل رأيتم كيف تسول مستر بينز..هو استخدم السيناريو الذى يؤديه ببراعة المتسولين لدينا،بيد أنه أداه كفصل مسرحى ،و هو لم يجنى المال الا بعد أن بذل جهدا حقيقيا ،فهو حاول الرقص على أكثر من أغنية ،لكن هذا لم يجذب انتباه احد..فقط حينما استغل الغنية الأوبرالية ووظفها ووظف الصبى معه فى الأداء..حينها و فقط جنى المال..الموهبة و الابتكار لديهم تجنى المال!
لماذا اذن لا نجد لدينا أمرا مماثلا؟
لأن المتسول لن يشغل باله بما قد يبرع فيه طالما تعطيه المال دون مجهود يذكر..
ولأن حتى الجامعيين و بعض المثقفين لا يعرفون ماهم موهوبون به..وما يمكنهم ابتكاره،لأن نظام التعليم لدينا لم يدعم يوما الموهبة و الابتكار..
و لأن بطبيعة الحال المبتكر منبوذ..ليس لشئ سوى ثقافتنا المعادية للتغيير..
وفى النهاية تظل كل حياتنا تسول!
الاثنين، يونيو 13، 2011
نحو
جملة اسمية،تحاول أن تصير جملة فعلية..فاعلها ضمير مستتر تقديره أنا ،فعلها و المفعول به تائهان مغيبان،وحالة الفاعلة مجهولة ..وتبحث عن قاعدة نحوية تحقق هذا الحلم..
على هامش الأخبار
1
نشر خبر القبض على الجاسوس فى جريدة اليوم السابع كما تم تناوله فى برنامج العاشرة مساءا..
وهنا سأتناول الخبر بصورة مختلفة..
هل هذا أول جاسوس اسرائيلى جاء الى مصر؟
الاجابة بالتأكيد لا..
الاجابة بالتأكيد لا..
هل هذا أول جاسوس يتم القبض عليه؟
بالتأكيد لا..
هل هذا الجاسوس أول من يعلن عن القبض عليه؟
بالتأكيد لا..
فقد سبقته شبكات للجاسوسية..
و لكن أليس من الغريب أن يتم الاعلان عن هذه الأخبار بهذا الشكل و بهذه السرعة؟
لم نكن نسمع من ذى قبل -قبل الثورة -عن اعتقالات مماثلة الا فيما ندر..
فهل لهذا مغزى ما؟
الملاحظة الأخرى ..والتى لا اعرف مدى صحة افتراضى نتيجة لها ..وهى ما كل هذه الصور التى نشرت للجاسوس ..سواء فى التحرير أو فى الفيديو الذى تم عرضه له أمام قسم شرطة الأزبكية..أو صوره فى المساجد و فى الجيش الاسرائيلى؟..و افتراضى هو أليس من المفترض من جاسوس مماثل أن يكون كالشبح..لا يمكن تعقب آثاره بسهولة؟..
وهنا نجدنا أمام عدة احتمالات:-
- اما أن يكون كبش فداء قدمه الاسرائيلين لغرض ما فى نفوسهم!
- أو ان تكون هذه محاولة لزرع الشك فى مصداقية أى تجمع مستقبلى أوأى محاولة للمطالبة بالحقوق
أو أن يكون جاسوسا بالفعل..!
هذه الصورة وجدتها فى مقال عن ضبط طالب يتعاطى الأقراص المخدرة بـدمياط
وكتب تحتها صورة ارشيفية و لا ضرر فى ذلك ..ولكن ذات الصورة تكررت فى مقالات أخرى و بتعليقات مختلفة مثل..أقراص مخدرة
و حجم المضبوطات بلغ 250 ألف قرص و المتهم قام بترويج الأقراص المخدرة بالمقهى و المتهم حاول تهريبها لشقيقه - صورة أرشيفية و النيابة أمرت بحبس المتهم 4 أيام و يقتلان شقيقهما لسرقته أقراصهما المخدرة و ضبط محامٍ يهرب مخدرات للمساجين بالفيوم و هى أقدم مقالة ظهرت فى البحث و يرجع تاريخها الى الخميس، 10 يونيو 2010
ذات الملاحظة على الصورة التالية:
جاءت فى مقال بعنوان "ضبط مسجل خطر بحوزته أقراص مخدرة بالشرقية" و ذكر أسفلها صورة أرشيفية و تكررت وجاء تعليقا عليها ..الحبس سنة لصيدلى باع "أقراص مخدرة و أقراص مخدرة – صورة أرشيفية و أقراص مخدرة وضبط المتهمين متلبسين وهو أقدم مقال جاءت فيه الصورة فى البحث و نشر بتاريخالسبت، 15 مايو 2010
و كذلك فى الصورة التالية..
والتى جاءت فى مقال بعنوان تاجر مخدرات يقتل طالبا بسبب أموال مزورة بالهرم،و كان التعليق أقراص مخدرة و تكررت وكانت التعليقات ..أقراص مخدرة – صورة أرشيفية و ضبط مسنة تهرب مخدرات لابنها بقسم المنتزه وهو أقدم مقال ظهرت فيه بتاريخ السبت، 30 يناير 2010
و السؤال هو لماذا لم يذكر فى كل المرات أنها صورة ارشيفية؟..و لماذا لا تصور المحرزات الخاصة بكل قضية على حدة؟..ومن المسئول عن نشر مثل هذه الصور بهذه الكيفية؟..وهل تكرار الصور بهذه الكيفية قاصر عليها فى هذا الباب فقط أم فى كل المقالات؟..أسئلة كثيرة..فهل من مجيب؟
أو أن يكون جاسوسا بالفعل..!
2
كنت أبحث عن خبر بعينه فى جريدة اليوم السابع وهو يتعلق ب "الأقراص المخدرة"..والحقيقة أننى لم أجد ما أريد بل كنزا أثمن بكثير..هذه الصورة وجدتها فى مقال عن ضبط طالب يتعاطى الأقراص المخدرة بـدمياط
وكتب تحتها صورة ارشيفية و لا ضرر فى ذلك ..ولكن ذات الصورة تكررت فى مقالات أخرى و بتعليقات مختلفة مثل..أقراص مخدرة
و حجم المضبوطات بلغ 250 ألف قرص و المتهم قام بترويج الأقراص المخدرة بالمقهى و المتهم حاول تهريبها لشقيقه - صورة أرشيفية و النيابة أمرت بحبس المتهم 4 أيام و يقتلان شقيقهما لسرقته أقراصهما المخدرة و ضبط محامٍ يهرب مخدرات للمساجين بالفيوم و هى أقدم مقالة ظهرت فى البحث و يرجع تاريخها الى الخميس، 10 يونيو 2010
ذات الملاحظة على الصورة التالية:
جاءت فى مقال بعنوان "ضبط مسجل خطر بحوزته أقراص مخدرة بالشرقية" و ذكر أسفلها صورة أرشيفية و تكررت وجاء تعليقا عليها ..الحبس سنة لصيدلى باع "أقراص مخدرة و أقراص مخدرة – صورة أرشيفية و أقراص مخدرة وضبط المتهمين متلبسين وهو أقدم مقال جاءت فيه الصورة فى البحث و نشر بتاريخالسبت، 15 مايو 2010
و كذلك فى الصورة التالية..
والتى جاءت فى مقال بعنوان تاجر مخدرات يقتل طالبا بسبب أموال مزورة بالهرم،و كان التعليق أقراص مخدرة و تكررت وكانت التعليقات ..أقراص مخدرة – صورة أرشيفية و ضبط مسنة تهرب مخدرات لابنها بقسم المنتزه وهو أقدم مقال ظهرت فيه بتاريخ السبت، 30 يناير 2010
و السؤال هو لماذا لم يذكر فى كل المرات أنها صورة ارشيفية؟..و لماذا لا تصور المحرزات الخاصة بكل قضية على حدة؟..ومن المسئول عن نشر مثل هذه الصور بهذه الكيفية؟..وهل تكرار الصور بهذه الكيفية قاصر عليها فى هذا الباب فقط أم فى كل المقالات؟..أسئلة كثيرة..فهل من مجيب؟
الأحد، يونيو 12، 2011
مملكة العصافير
كانت تعبر الممر الذى تحلق فيه العصافير أحيانا -حيث بنت أعشاشا لها- ورأت هذا الطائر يطعم ابنه ..تسمرت حيث هى و هتفت "الله"..نادتها زميلتها.."تعالى ".."استنى شوفى العصفورة!".."انتى اللى شوفى المرضى و المندوبين بيتفرجوا عليكى!".."بس ماشافوش العصفورة"..وينطبع المشهد فى ذاكرتها الى حين!
الجمعة، يونيو 10، 2011
Danny the Dog
أدركت انه تجذبنا الأشياء التى تشبهنا ،اذ كان من المستحيل فى الظروف العادية أن أشاهد هذا الفيلم الذى يحوى جرعة مكثفة من العنف المعتق،لولا أن أول مشهد رأيته-ليس من بداية الفيلم- حينما كان جيت لى يقرأ الأبجدية فى كتاب مصور للأطفال،و بعده التهيت ببعض الأعمال المنزلية فتابعت المشاهدة منذ اللقاء الثانى ل جيت لى مع مورجان فريمان،و هى بداية أمتع أجزاء الفيلم،و اكثر هذه المشاهد امتاعا،انطباعه عن القبلة ،تسوقهما سويا ،و تناوله المثلجات...
الفيلم يحكى عن "دانى"..الذى يعامله رب عمله على انه كلب حراسة،فعمله بالتحديد هو المصارعة،والتى تخضع للمراهنة على المصارع، وأثناء لقاء عمل لربه،قابل سام العجوز الأعمى الأسود و الذى يقتات من صيانة اجهزة البيانو،وعلمه كيف يعزف عليه ،بعدها بعدة مشاهد يتعرض ربه لمحاولة اغتيال فى السيارة،يتركها دانى و يذهب مصابا بجرح الى حيث يعمل سام،والذى يأخذه لمنزله،يعيش معه بعض الوقت و يتعلم الكثير عن أن يكون انسانا، كان كالطفل الذى يتعلم كيف يخطو خطواته الأولى فى الحياة،وقد عامله سام و ابنة زوجنه بحنان فشعر معهم بالألفة،حتى جاء يوم قابل فيه أحد الذين يعملون مع ربه،و هدده ان لم يعد معه لرب عمله الذى لم يمت،فسوف يقضى على أسرته الجديدة،وهكذا عاد دانى الى الحلبة لكنه لم يعد يهاجم خصمه بل بالكاد يدافع عن نفسه،و هنا ضغطوا عليه فى الحلية يأن جعلوه يواجه مجموعة من المصارعين فتغلب عليهم جميعا ،الا انه تطلب منه الأمر أن يقتل آخرهم فرفض مما ألحق خسائر مادية برئيسه، و تواجها و سأله من هو و من أمه؟..فأعطاه صورة لأمه و معلومات زائفة عنها،و ما ان واتت دانى فرصة الهرب حتى فعل،وعاد الى سام ،و بحث عن ما أمكن من معلومات حتى تذكر كل شئ،تذكر أنها كانت تعزف البيانو ببراعة وانها كانت مدينة بالمال لرئيسه الذى قتلها و أخذه،وكان الأخير قد بحث عنه و عرف أين يقطن ،فبعث له من اما يحضرونه أو يقتلونه و لما فشلوا،كانت المواجهة بينه و بين رئيسه،, و التى كادت تنتهى بقتله لرئيسه و الذى شجعه لفعل ذلك،حتى يصبح كما أراد له "كلبا"..ولكن سام يمنعه عن ذلك،و ينبهه الى حقيقة كونه انسانا،و يلقى مزهرية على رأس الآخر ليفقد الوعى،وينتهى الفيلم ب دانى انسانا فى عائلته الجديدة.
سأصير يوما ما أريد *
قررت اليوم و فقط ألا اسوف بعد اليوم..لأننى بالفعل بدأت أنسى من أنا و ماذا اريد!
* درويش
رسالة الى السماء
انا اللي قتلتها.......انا اللي قتلتها ...........انا اللي قتلتها
انا رجل مل زوجة متعجرفة
اذت بمكرها أمم وأجيال
فانا رجل ذو مروءة
طفت العالم شرقا و غربا شمالا و جنوبا
ولم الحظ امرأة مثلك
أذت عالما باكمله
فلا عجب ان يخشاك البحر
بل لا عجب أن يخشاك الموت
فبموتك لن يخشى البحر انسان بعدك
وسأصبح ملكا اضرب كل امراة مثلك
و سأظهر للعالم أجمع تاريخك بل قصص أمتع
فالعالم بعدك مكانا افضل
و احترقي غيظا وأنسي نيران شوقك
و أحمد ربي أنك بلا صورة ولا رسمة
حتى لا تلعب دورك امراة اخرى
و رحمة ربي على ملوك كانوا صرعى
الامضاء / الزوج المغلوب على امره
الخميس، يونيو 09، 2011
عثرة
كانت تسير فى طريقها، تركز اهتمامها على الأمام و الأعلى،تعثرت بشئ ،عبرته،نظرت خلفها ،اذا بفأر ملقى على الأرض،قفزت و انتفضت و لازمتها قشعريرة للحظات،حتى استدركت "لقد كان ميتا..علّ سيارة دهسته"،وعادت تكمل الطريق...
صفعات
صفعات من كتاب جلال أمين "وصف مصر فى نهاية القرن العشرين"
* ان نظرية مالثس تقول ،كما هو معروف، ان السكان يميلون الى أن يزيد عددهم بمعدل يفوق كثيرا معدل النمو فى انتاج المواد الغذائية،فبينما يتضاعف عدد السكان كل فترة ،ولتكن 25 عاما فان انتاج الدولة من الغذاء لا يزيد عادة بهذه النسبة بل بنسبة أقل.و النتيجة الحتمية لهذا أن يحدث للسكان ما يخفض عددهم بالدرجة الكافية أى الى الحد الذى يسمح للباقين باشباع حاجتهم للغذاء .ولكن هذا الانخفاض فى عدد السكان نتيجة عدم كفاية الغذاء، لابد أن يرتبط بمآس و كوارث أشار منها مالثس الى المجاعات والأوبئة و الحروب، وكلها أمور مفجعة يحتمها نقص الغذاء عن الحاجة."*
*كتبت فى أكتوبر 1998
**كتبت فى صيف 1981 و نشرت فى يناير 1982 بعد مقتل السادات
***كتبت فى مارس 1982
****كتبت فى اكتوبر 1998
*5 كتبت فى أواخر الثمانينات
* ان نظرية مالثس تقول ،كما هو معروف، ان السكان يميلون الى أن يزيد عددهم بمعدل يفوق كثيرا معدل النمو فى انتاج المواد الغذائية،فبينما يتضاعف عدد السكان كل فترة ،ولتكن 25 عاما فان انتاج الدولة من الغذاء لا يزيد عادة بهذه النسبة بل بنسبة أقل.و النتيجة الحتمية لهذا أن يحدث للسكان ما يخفض عددهم بالدرجة الكافية أى الى الحد الذى يسمح للباقين باشباع حاجتهم للغذاء .ولكن هذا الانخفاض فى عدد السكان نتيجة عدم كفاية الغذاء، لابد أن يرتبط بمآس و كوارث أشار منها مالثس الى المجاعات والأوبئة و الحروب، وكلها أمور مفجعة يحتمها نقص الغذاء عن الحاجة."*
هامش:"لذلك كانت الحكومة تتفاعل مع أى كارثة تحدث بسلبية تامة كحادثة الدويقة ،العبارة و القطارات".
"يقول جالبرث:ان جزءا كبيرا من هذه الأعباء كان يقوم بها الخدم فى القرن الماضى،ولكن مع تضاعف عدد السلع و الخدمات نتيجة زيادة الدخل ،ومع ارتفاع أجور الخدم،لم يعد مفر من القاء هذه الأعباء على الزوجة،حتى ولو كان لها بدورها وظيفة مدرة للدخل.ولكن هذا يتطلب اقناع المرأة بالقيام بهذه الأدوار و تزيين الأمر لها بحيث يحسم الأمر نهائيا ولا يصبح مصدرا للشقاق والنزاع الدائم حول المسئول عن القيام بهذا الأمر.هكذا ابتدع الرجل الأمريكى ما يسميه جالبريث (الفضيلة الملائمة اجتماعيا) و المقصود بذلك انتشار الاعتقاد (الذى يلائم الأمريكان ملائمة تامة) بأن الزوجة المثلى ليست هى بالضرورة المرأة المحتشمة أو الذكية ،و لا هى قوية الشخصية أو المثقفة،ولا هى المرأة التى تجيد الحديث و لا حتى تلك التى تكسب كثيرا من عملها خارج المنزل،بل هى المرأة البارعة فى النهوض بأعباء الاستهلاك،أى التى تقبل أن تقوم بطيب خاطر بأعمال الخادم و الطباخ و السائق و الخياط و البستانى،فى نفس الوقت الذى قد تمارس فيه عملا أو وظيفة خارج المنزل."
هامش: فى هذا الفصل تناول كيف تطور المجتمع بخصوص تعليم المرأة و عملها مما أدى الى فرض قيود على المرأة تمثلت فى ملابسها..مما أدى الى ظهور الحجاب فى المجتمع المصرى بعد أن كان القصير و الضيق هو السائد و الى جانب تنامى الوعى الدينى.
"فاذا نحن أردنا استئصال داء عضال ينخر فى جسمنا الاجتماعى ،أفليس أولى بنا ان نبدأ بوقاية اطفالنا منه؟..و ان كان لنا امل فى أن نتخلص حقا من هذا المرض الى الأبد ،أفلا يكمن الأمل أساسا فى أن يشب اولادنا و قد تكونت لديهم حصانة أبدية ضده؟..فاذا نظرنا الى ما يتعلمه أولادنا و بناتنا فى المدارس،فماذا نجد؟ نجد أننا للأسف ،باسم التوعية و التربية الوطنية و غرس محبة الوطن فى نفوسهم نعلمهم النفاق.فاذا بتاريخ مصر يدرس و كأنه مجرد تمهيد طويل لمن يحكم مصر الآن ،أيا كان شخصه،واذا بحب الوطن يترجم الى تقديس الحاكم،واذا بالتربية الوطنية تصبح لا أكثر من الاشادة بأمجاد وشعارات من يجلس،وقت طباعة الكتاب،على قمة السلطة."**
هامش:وهذا ما يحدث حتى بعد ثورة يناير اذ سمعنا عن تغيير مناهج التالايخ بدءا من العام المقبل لاضافة الثورة!
"ان أولادنا يتعرضون منذ سن مبكرة للغاية لعملية تعليمية من شأنها تكوين نوع من الازدواجية فى ذهن النشء تقوم على اقامة فاصل حديدى بين الواقع و الكتاب ،أو بين الحياة كما يعرفونها،والحياة (كما يجب) أن يعرفوها!"
هامش:ولذلك تجد العديد من الناس يكرهون القراءة لأنهم يرون أنها لن تضيف لهم شيئا!
***" ذلك أنه بمجرد أن قامت الثورة بذلت محاولات مستميتة،وناجحة الى حد محزن ،لمحو ذاكرة المصرى فيما يتعلق بما كان قبلها"
هامش:وقد كان..ويأتى أيضا استغلال الثورة :(
" لايمكن أن يفكر المرء فى حرب أكتوبر من دون أن يفكر فى ما آلت اليه القضية الفلسطينية بعدها ،وهل ساعدت تلك الحرب بعض آمال الفلسطينين أو لم تساعد ،وما الذى حدث للفلسطينين بعدها،هل ضربوا و شردوا أم انتصروا على عدوهم كما انتصرنا؟بل ان من الطبيعى أن يميل المرء الى الاعتقاد بأن اسرائيل لم تحتل سيناء أصلا بغرض البقاء فيها،بل لاستخدامها كوسيلة للضغط علينا لكى نقبل احتلالها لفلسطين،ولكى نرضخ لمطالبها و مطامحها الاقتصادية و السياسية فى المنطقة العربية كلها."****
هامش:قراءة جديدة لما حدث..
هامش:قراءة جديدة لما حدث..
" ففى ظل التضخم تصبح للتأشيرة الحكومية التى تمنحك حق الحصول على السلعة بأسعار خاصة،أو الحصول على قرض بسعر فائدة خاصة،أو تمنحك حق الاستيراد أو تمكنك من شراء قطعة أرض من أراضى الحكومة ،تصبح هذه التأشيرةمطلبا عزيزا يهون فى سبيله كل شئ.ويصبح الاغراء أقوى من أن يقاومه طالب التأشيرة ومانحها على السواء،فاذا بالرشوة تحسب كجزء أساسى من المرتب،واذا بالمنصب يصبح ،ليس كما كان ،وسيلة لتقديم خدمة عامة للناس،ولا حتى مصدرا للتشريف و التبجيل،بل مصدرا لتوليد الدخل و تكوين الثروات ،يضمن لصاحبه مواجهة أعباء التضخم فى الحاضر و لأولاده فى المستقبل"*5
هامش: وحتى الآن لم يقض تطهير ما بعد الثورة على هذه الظاهرة ان لم تكن تفاقمت!
"أنا أفكر ..اذن أنا غير موجود"..كتب 1987
هامش:هو بالضبط ما حدث فى استفتاء ما بعد الثورة..يطول الاقتباس..
"دليل الرجل الذكى الى فن امساك العصا من الوسط..".هذا الفصل بأكمله يحتاج الاقتباس
هامش:هذا الفصل يتحدث فيه عما يبديه الكتاب من مهارة فى عدم مهاجمة السلطة أيا كانت و ذلك بتوضيح القرارات الحكيمة لها و المبادئ المتبعة لذلك..
*كتبت فى أكتوبر 1998
**كتبت فى صيف 1981 و نشرت فى يناير 1982 بعد مقتل السادات
***كتبت فى مارس 1982
****كتبت فى اكتوبر 1998
*5 كتبت فى أواخر الثمانينات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)