بينا أقرا فى كتاب "لا تحزن" توقفت عند فقرة و عدة أبيات شعر لم تكن بغريبة علىّ..
"قام الخطيب المصقع عبدالحميد كشك ، وهو أعمى .فلما على المنبر ، أحرج من جيبه سعفة نخل مكتوب عليها بنفسها :الله ، بالخط الكوفى الجميل ثم هتف فى الجموع:
انظر لتلك الشجرة ذات الغصون النضرة
من ذا الذى أنبتهـــا و زانها بالخـــــضـــرة
ذاك هو اللــــه الذى قدرتــــه مقتــــــــــدرة
فأجهش الناس بالبكاء"
تلك الأبيات تحديدًا درسناها فى سنة ما دراسية بالمرحلة الابتدائية،لكن من قالها ، و ما كان الموقف؟ ،لم نعلم!
فهل لم يكن واضع المقرر يعلم؟ أم أنه أراد تسهيل المحتوى علينا؟
أما لو كان ذكر الموقف فكنا سندرسه على سبيل القصة ، وغير ذلك من الآن يذكر هذه الأبيات؟
هناك تعليقان (2):
أنا كنت حافظاها رغم إنها مكنتش مقررة للحفظ :)
يمكن لو حاولت هفتكرها كلها
بالمناسبة دي كانت في كتاب الدين في خامسة ابتدائي غالبا
مبسوطة ان حد فاكرها غيرى :0
و مبسوطة أكتر انه انتى :8
إرسال تعليق