تجلس بجوارى فى القطار، لا يغيب عنّى ملامحها الغريبة عنّا ،هى و رفاقها، كما أن موسيقى الكلمات التى تداولوها ليست مألوفة لأذنى ،لأكتشف أنها روسية، و هى تتعلم العربية بمصر لأنها ووالدها يريدان ذاك،فالعربية لغة الجنة، لكنها زالت تنطق حاء "فصحى" خاء،بينما"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق