فى وقت سابق كنت لألمنى و لأعتزل العالم أو أتجهم فى وجوه الخلق
لكنى الآن مؤمنة بأن "تبسمك فى وجه أخيك صدقة"*
لكنك لم تفهم هذا..
ليس للبسمة عمق آخر غير حركات الشفاه
لا تعنى البسمة إطراء
خاصة فى موقف مماثل لما حدث
فى عمق الأزمة لا أملك سوى أن أبتسم
و أتمتم بكلمات الشكر
أفق من وهمك
وإنى لأبرأنى من أحلام بنيتها لا ذنب ولا دور لى فيها.
* حديث شريف
* حديث شريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق