هو الذى لاقى خبر وجوب نقله إلى معهد السرطان بقوله لزوجته:
" لماذا لا يريدنى الطبيب أن أتعامل مع السرطان كشاعر؟"
وهو الذى قال لها بعد سماعهما قصيدة السماح عبدالله المهداة إليه:
"يصبح فرحك أجمل داخلك، مثلمايصبح حزنك أنبلدون الشكوى به"
وهو الذى أمضَه الحزن بعد وفاة صلاح عبدالصبور، فكتب قصيدة من بيت وحيد هو مطلعها قائلًا:
ترى هل نقلب فى سلة الفاكهة"
لنرى كيف دب إليها العطن؟"
لنرى كيف دب إليها العطن؟"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق