-1-
أسرف فى الحلم
أننى سأكتب و لن يكون لى مثيلًا
لكننى حين بدأ قراءة روايتها
تضاءلت فى المقعد
لم أعد أريد الكتابة
فقط أن أقرأ لها
تلك الرائعة "رضوى عاشور"
-2-
أسرفت فى أحلام أخرى
لكنها جعلتها حقيقية بمجرد قراءتى لها
لأممى عشت التجربة مرتين
فى أحلامى مرة
و فى كتابتها أخرى.
-3-
أسرفت فى تأنيبى
لأن كل ذكرياتى فى التحرير لا علاقة لها بالثورة
فماذا أقص لها ؟
وفيم يكون حوارنا المشترك؟
عمّ شاهدت على شاشات التلفاز؟
و هذه ليست الا فكرة نبتت من بين فصول رواية "فرج" التى لم أصل لنصفها بعد.
هناك 3 تعليقات:
اشترك معك في حب الرائعة رضوى عاشور
"""
مريت من هنا ..
بدأت بهاللتو :)
امتياز
و من منا لا يقدر البهاء :)
ممتنة
أمانى
متابعاكى :)
إرسال تعليق