شاهدنا سويا هذا المشهد..أنا بانبهار..و هى بدمعة محبوسة فى مآقيها..كنت على وشك قول شئ ما..لكننى آثرت أن أحترم لحظتها الخاصة..حين أنعش هذا المشهد ذكرى والدها الفقيد..وكانت قد حدثتنى عنه فى أيام سابقة، كيف كان يشاركها طهو الغداء..كيف كان يسرى عنهم عناء العام الدراسى بالمصيف ..رحمه الله!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق