منذ أكثر من عام كتبت نبوئتي ، والآن أفكر في مدى صحتها، ليس لأنني غير قادرة على العناية بالتفاصيل بعد، ولكن الآن أتخيلني أجلس أمام القارئ أو الصحفي أفتعل الكلمات وأأمل ألا يسألني :"من هي رجاء؟"
أو لا يسألني : إنتِ مصدقة نفسك؟
لأنني أعرف يقينًا الحقيقة، حقيقة أنني منذ عامين رهبت الكتابة لشبهة "الغيبة والنميمة"، والآن أرهبها لشبهة خيانة الأمانة ،لديّ حكايا كثيرة لي ولغيري، ولايمنعني عن حكيها سوى سريتها، وخوف جرح أصحابها، لأنهم سيقرأون ويعرفون أنفسهم، ولأنني لن أسامحني أبدًا على ذلك، ربما أعتزل الكتابة قبل فعل البدء!
لأنني أعرف يقينًا الحقيقة، حقيقة أنني منذ عامين رهبت الكتابة لشبهة "الغيبة والنميمة"، والآن أرهبها لشبهة خيانة الأمانة ،لديّ حكايا كثيرة لي ولغيري، ولايمنعني عن حكيها سوى سريتها، وخوف جرح أصحابها، لأنهم سيقرأون ويعرفون أنفسهم، ولأنني لن أسامحني أبدًا على ذلك، ربما أعتزل الكتابة قبل فعل البدء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق