رباط حذاء..وحيد و مهمل..هذا أنا..فصاحبى لم يكلف نفسه أبدًا عناء لمام شتاتى.. لم لا يدعنى اقوم بوظيفتى فى حذائه؟..أأنا عديم النفع؟.. إذن فلينزعنى من حذائه..يعفينى من أداء مهمتى، و لكنه عوضا عن ذلك يتركنى هكذا سبيلا للجميع..يدوسون أطرافى..يؤلموننى..وهو أولهم.. ألأننى هنا فى الأسفل حيث لا ينظر أحد الى موطأ قدميه؟..مم..أم علَه وحيد مهمل مثلى؟..فلا يأبه بى أو بغيرى!..اذن فكلانا رباط حذاء كبير!
هناك تعليقان (2):
الله يا داليا .. مؤلم =[
بس جميل .. وحقيقي
ليو
الألم مننا..والجمال مننا..بس الحقيقة انه محض خيال:D
إرسال تعليق