السبت، يونيو 14، 2014

وخزة

شكتّني
لتأخذ قليلًا من دمي
أوجعتني الوخزة
وهالني لون الدماء المسحوبة
قاني
أشرد في اللون ووخزة الألم
لأتمتم:"وخزة تقلق روحي
ماذا عن المرضى المتألمين؟
ماذا عمن نجاتهم في التغذية الوريدية؟"
لا أجد جوابًا
ولا زال مطرح الوخزة يؤلم!

ليست هناك تعليقات: