"سمعت نقطة ميه جوه المحيط بتقول لنقطة:متنزليش فى الغويط!..أخاف عليكى م الغرق..قلت أنا :ده اللى يخاف م الوعد يبقى عبيط" جاهين
السبت، يوليو 12، 2008
خلف القضبان!
خلف القضبان!
هناك.......
حيث نجلس جميعا فى برهة من الزمان!
حين ننفرد بأنفسنا ...!
أو على الأحرى حين نسجن أنفسنا خلف القضبان!
نجلس ........
ننكمش.......
نبكى.........
نزأر......
و نمسك القضبان!
ننظر من خلفها على العالم المحيط!
نهذى.....
نتهم....
نقسو...
نحيل أنفسنا الى طريق النهاية!
نفكر أحيانا فى قطع الشريان!
هو كفر..! - لا ننكر-
لكنا نفعلها فى كل مأزق يقابلنا!
الموت انتحارا = سجن خلف القضبان!
قضبان اليأس!
و لم اليأس؟؟
و كل شئ حولنا جميل؟
سأكسر تلك القضبان!
وكسروها أنتم أيضا!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
ربة القلم والدواء: أ.د. داليا
أعجبتني مدونتك كثيرًا .. لها نكهة أخرى :)
متابع .. باحترام
sparta
شهادة أعتز بها
شكرا يا فندم على الاطراء
مرورة أسعدتنى حقا :)
ترين العالم من خلف قضبان
وأنا اراه من ثقب الباب
تحياتي وشكرا لان مدونتي المتواضعة اعجبتك
صانعة الاحلام
نورتينى يا فندم
تحياتى:)
إرسال تعليق