الاثنين، أبريل 28، 2014

حلم يقظة 2

مغمضة عيني
أدرك حلول الصباح
لا أريد مغادرة سريري
أود لو أجلس على شاطئ بحر..
الضوء المتسلل من نافذة الغرفة يتأرجح
ربما ثوب على حبل الجارة يهفو
 ونسيم الصباح يسري به في مد وجزر
لاينقص لتتحقق أمنيتي سوى صوت الموج
ولكن لا بأس!
طائرة حربية ما تهدر في الأفق
لتكمل حلم اليقظة.

ليست هناك تعليقات: