أنا الآن نصف فيل
ذات سوار من الفل المغوي برائحته
نصف زلومتي أثر البنج المؤثر على شفتي السفلى
تشي بتحقق حلم أن أكون فيلًا!
ورائحة الفل تهدهد آلامي وأحزاني
أتطلع لجدارية أحلامي
منها ما تحقق
ومنها مازال حبرًا على ورق
منتظرًا إلى حين..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق