أحب تلك النوعية من الأفلام التى تحكى قصص حياة أشخاص مختلفة، ثم تربط هذه القصص ببعضها،لا أعرف لماذا أستمتع بهذه النوعية و لا أذكر حاليا واحدا منها ،رغم أننى حتما شاهدت العديد منها،و أمس فقط كنت أساءل نفسى "كيف يعرف المؤلف نهاية كل قصة ،و كيف يربط القصص بعضها؟"..
لأن المؤلف فى رأيى لا يكتب الا ما ألهمه اياه الواقع..
و الآن أقول..أنه ليس بالضرورة على المؤلف أن يعرف النهاية، أو علّه اذا عرفها يكتب ما تمنى أن يحدث و ليس ما حدث.
حتى ما حدث قابل للتأويل ،لأن كل شخص يترجم ما يحدث كما يستطيع أن يتفهمه، و ليس على ما هو فعليِا..
هذه التدوينة ليست هرتلة..انما هى واقع عشته، وسعيدة بتوصلى اليه :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق