فاجأني المسئول عن راحة الحضور بسؤاله: هل هذه الألعاب لكم؟، نفينا بينما لمح الفتاة الأمريكية الجالسة جوار والدتها، أجابته مجيبة علي نفس السؤال: yes, they want to attend the concert with us
ابتسم ولم يعلق متأثرًا ببيراءة الفتاة وخيالها الخصب، لكنني لم أستطع إلا أن أسألها: "Did you buy tickets for them?"
صدم سؤالي الفتاة والتي أوشكت أن تغضب وتقلق من تنبيهي المسئول، لولا أنها لمحت ثلاثتنا نبتسم، أنا والمسئول وأمها نبتسم، فهدأت قليلًا..
في الفاصل بين مشهدين كانت الأم تقرأ لابنتها قصة الأوبرا وتحكي لها ما تعسر عليها فهمه، بينما على الكرسي المجاور لي طفل مصري متأفف من حضوره، يترك كرسيه ويفضل الجلوس خارج القاعة وربما أيضًا اللعب في هاتفه!
ابتسم ولم يعلق متأثرًا ببيراءة الفتاة وخيالها الخصب، لكنني لم أستطع إلا أن أسألها: "Did you buy tickets for them?"
صدم سؤالي الفتاة والتي أوشكت أن تغضب وتقلق من تنبيهي المسئول، لولا أنها لمحت ثلاثتنا نبتسم، أنا والمسئول وأمها نبتسم، فهدأت قليلًا..
في الفاصل بين مشهدين كانت الأم تقرأ لابنتها قصة الأوبرا وتحكي لها ما تعسر عليها فهمه، بينما على الكرسي المجاور لي طفل مصري متأفف من حضوره، يترك كرسيه ويفضل الجلوس خارج القاعة وربما أيضًا اللعب في هاتفه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق