أكثر ما يوجع موقفان...الاستيقاظ صباحا وادراك أننى ما زلت حية بعد،و أن الله أعطانى يوما آخر و فرصة أخرى لأن أكفر عن ذنب حياتى الماضية،و الآخر قبل النوم و أنا أهيأنى لتسليم روحى،وادراكى أننى لم أفعل شيئا بعد، تؤرقنى طريقة حياتى..هذا الحضور الغائب..و أتمنى الموت علّ فيه خلاصى..أو على الأحرى التكفيرعن تفكيرى
هناك 3 تعليقات:
رغم كونهما مشهدين عاديين
لكن في حقيقة الأمر هما الحياة كلها
نسأل الله أن يجعل آخر كلامنا من الدنيا
لا إله إلا الله
________
خالص تقديري لفكرك وقلمك
بالتوفيق
Casper
سعدت بمرورك..
هما كذلك ..نسأل الله لنا جميعا حسن الخاتمة ..
تحياتى
الموت حق نفكر فيه
والحياه واقع يستحق كل تفكيرنا لما بعده
المعادله دائما صعبه جدا
إرسال تعليق