الاثنين، يوليو 25، 2011

:(

أكثر ما يوجع موقفان...الاستيقاظ صباحا وادراك أننى ما زلت حية بعد،و أن الله أعطانى يوما آخر و فرصة أخرى لأن أكفر عن ذنب حياتى الماضية،و الآخر قبل النوم و أنا أهيأنى لتسليم روحى،وادراكى أننى لم أفعل شيئا بعد، تؤرقنى طريقة حياتى..هذا الحضور الغائب..و أتمنى الموت علّ فيه خلاصى..أو على الأحرى التكفيرعن تفكيرى

هناك 3 تعليقات:

Casper يقول...

رغم كونهما مشهدين عاديين
لكن في حقيقة الأمر هما الحياة كلها
نسأل الله أن يجعل آخر كلامنا من الدنيا
لا إله إلا الله

________

خالص تقديري لفكرك وقلمك
بالتوفيق

Rehab يقول...

Casper
سعدت بمرورك..
هما كذلك ..نسأل الله لنا جميعا حسن الخاتمة ..
تحياتى

r يقول...

الموت حق نفكر فيه
والحياه واقع يستحق كل تفكيرنا لما بعده
المعادله دائما صعبه جدا