"سمعت نقطة ميه جوه المحيط بتقول لنقطة:متنزليش فى الغويط!..أخاف عليكى م الغرق..قلت أنا :ده اللى يخاف م الوعد يبقى عبيط" جاهين
الثلاثاء، أبريل 27، 2010
الاثنين، أبريل 26، 2010
::تغير وجه العالم::
الخميس، أبريل 22، 2010
::اليدان لسان..والعيون أذن::
أسأله:"بتدور على معجون أسنان معين؟"..حيث كان يجول ببصره بها..
لايرد..
يشير الى ذقنه و يمرر يديه عليها..
أسأله:"حضرتك عايز معجون حلاقة؟"
يهز رأسه أن نعم!
أسأله و أنا أتجه الى حيث تكون.."نوع معين؟"
يكتب على زجاج المنضدة شيئا من ثلاث حروف أو حركات!
أنظر داخل النافذة علها تسعفنى بما يريد..
أجد العلبة مكتوبا عليها "555"..أسأله:"هو ده؟"
يومأ بالموافقة..يحاسبنى و ينصرف..
*العنوان بيت للشاعر عادل محمد من قصيدة "اما يسمعك أو يراهم".
الجمعة، أبريل 09، 2010
::حتى معطفه الجلدى::
الأحد، أبريل 04، 2010
يا ورد مين يشتريك
السبت، أبريل 03، 2010
::انطباعات هاتفية::
أجيب..أسمع على الطرف الآخر..
- -"اتفضلى يا دكتورة.."
-"**** موجود؟"
-"ممكن تقوليه تانى؟"
-"خليكى معايا ثوانى"...
-"اوك"
-"سلام عليكم..معايا لسه؟"
-"أيوه ..كده يا دكتورة بتخوفى الولد بالحقنة؟..أنا زعلت منك خالص .." نبرة ضاحكة
-"لا ما تقلقيش..اللى ميعرفوش انى مش بدى حقن :D"
-حضرتك بتكلمينى كل يوم و كنت عايزة أعرف اسمك ايه؟"
-د\ داليا..وانتى يا جميلة؟
-ايناس..
- فرصة سعيدة.
نغلق الخط ..أغمغم بداخلى .."اسم على مسمى :D"
- يرن الهاتف مرة أخرى..
-"صباح الخير يا دكتورة..أخبارك ايه؟"
-"الحمد لله تمام.."
-"معاكى عواطف.. يا فندم ..أفتح فاتورة جديدة؟"
-"د\داليا ..اه افتحى"
نكمل الحديث..و أتساءل "ليه عواصف؟..ممكن يكون اسمك أحلى كنيير!"
- يرن الهاتف..
-"عندك ****؟"
-"اييييه؟"
أعيد القول..وهكذا دواليك طول المكالمة.
أسألها " اسمك ايه يا جميلة بقى؟"
تغمغم "هالة!"
أغلق الخط..ماذا لو تغير اسمها مع عواطف.."هالة" يليق على عواطف أكثر..و "عواصف"..كمان يليق على هالة أكثؤ!
- يرن الهاتف..
-"دكتووورة ...داليـــا"!
-تعرفت على صوته.."أيوه يا فندم.."
-"أخبارك ايه؟"
-"الحمد لله ..تمام"
-"يا ترى هتطلبى النهاردة و لاهستنى الدكتور زى كل يوم؟"
-"هتستنى الدكتور ان شاء الله"
-"طيب عموما لو أى حد من عندنا كلمك قولى لهم كده..و ما تطلبيش منهم حاجة..ما تعملى ليش مشكلة!"
-"من الناحية دى اطمن..بس هو عندكم تنافس جامد؟"
-"ااااه..عموما هبقى اتكلم تانى اما الدكتور ييجى"
-"مع السلامة"
أخيرا فهمت سبب مداومته على الاتصال اليومى!