-1-
"الصالح العام يعلو فوق أى اعتبارات ذاتية -راحتى،أسرتى-"
هكذا تمت برمجة أفعالى و قراراتى منذ قديم الأزل..
"لأن سعادتى أستقيها من سعادة الآخرين و راحتهم"
خطأ فى برمجة تعريف ما هى السعادة!..
"راحتى ليست ذات بال مادمت ألمس نتيجة جهدى"
خطأ مزدوج فى البرمجة..فالراحة ضرورية لاستمرار ظهور نتيجة.. و من الكفاءة الحصول على أعلى نتائج بأقل مجهود!
-2-
وبعد تعديل ما تمت برمجته منذ قديم الأزل..
"اعتباراتى الذاتية ومصالحى الخاصة لابد أن تلبى فى اطار الصالح العام!"
وهكذا انتقلت من مرحلة الجزيرة الى مرحلة المدينة!
"فسعادتى أستقيها من تلبية رغباتى و احتياجاتى والتى بلا شك جزء كبير منها للآخر بعد موافقتى على أحقيته فى سعادة أنا سببها"
وهذا بناء على الترقى فى سلم الهيكل الوظيفى للعلاقات الانسانية الخاص بى.
"راحتى شرط أساسى لاستمرار العطاء بكفاءة ورضا."
تجنبا لجلد الذات و الجسد لأجل انتاج المزيد بنفس الكم وكفاءة أقل.
"الصالح العام يعلو فوق أى اعتبارات ذاتية -راحتى،أسرتى-"
هكذا تمت برمجة أفعالى و قراراتى منذ قديم الأزل..
"لأن سعادتى أستقيها من سعادة الآخرين و راحتهم"
خطأ فى برمجة تعريف ما هى السعادة!..
"راحتى ليست ذات بال مادمت ألمس نتيجة جهدى"
خطأ مزدوج فى البرمجة..فالراحة ضرورية لاستمرار ظهور نتيجة.. و من الكفاءة الحصول على أعلى نتائج بأقل مجهود!
-2-
وبعد تعديل ما تمت برمجته منذ قديم الأزل..
"اعتباراتى الذاتية ومصالحى الخاصة لابد أن تلبى فى اطار الصالح العام!"
وهكذا انتقلت من مرحلة الجزيرة الى مرحلة المدينة!
"فسعادتى أستقيها من تلبية رغباتى و احتياجاتى والتى بلا شك جزء كبير منها للآخر بعد موافقتى على أحقيته فى سعادة أنا سببها"
وهذا بناء على الترقى فى سلم الهيكل الوظيفى للعلاقات الانسانية الخاص بى.
"راحتى شرط أساسى لاستمرار العطاء بكفاءة ورضا."
تجنبا لجلد الذات و الجسد لأجل انتاج المزيد بنفس الكم وكفاءة أقل.