يحدقان بي
لا أصدق عينيّ
هل ما أرى حقيقي؟
لازالا يحدقان
أتلفت حولي علهما يقصدان غيري
لكن لا أحد سواي في هذا الطريق
غزال وابنه
يؤنسان نزهتي الصباحية
التي شابتها الوحدة
حتى التقيتهما وتلفت حولي
حتى التقيتهما وتلفت حولي
قاطعة ما كان بيننا من وصال
ليهربا ويختفيا عن ناظري بين الأحراش
لم تسعفني المفاجأة بالتقاط صورة عائلية لنا
أو لهما
لكن أجمل الصور نحتفظ بها في قلوبنا.
هناك تعليق واحد:
<3
إرسال تعليق