ماذا لو سرت حاملة معي كوزًا من الذرة المشوية -من تلك التي تشويها البائعة على الرصيف-وظللت أتشممها وفقط أثناء سيري؟
هل كان سينتبه أحد؟
في الغالب،لا..
"مالوش ريحة،صح؟"
"حلو الورد؟"
إذن لتفهموا من أين جاءت الشبهة ،إليكم المشهد كاملًا..
فتاة ترتدي الملابس الرسمية تسير ومعها وردة بلدي حمراء ملفوفة فى ورقة سلوفان تتشممها في يد
وفي الأخرى تحمل كتبًا..
أفي الأمر شبهة؟
أم أن الوردة فى يد الحزين عجبة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق