،كتبت هنا و افترضت كما أفعل دائما أننى أحدث نفسى و أطلق كلماتى فى الأثير،و لم أتوقع للحظة أن يرجع الصدى،
وقد كان، شكرا لكل من جعل همسى هنا صدىً مسموعاً ، وشكرا لأصدقاء الحرف الافتراضى -والذى أبى أن يظل مجرد افتراض! -شكرا لأن أوتوجراف "أبجدية ابداع عفوى" صار مزدانًا بكلماتكم و أمنياتكم، شكرًا لأنكم أعطيتمونى أملاً أنه "على هذه الأرض ما يستحق الحياة"**
*العهد القديم
** محمود درويش
هناك تعليقان (2):
:)
أحب من الأبجدية أهلها
لبنى
أمر كل يوم على الأبجدية كى تؤنسنى بدفء أهلها :)
إرسال تعليق