بالأمس كنت جالسة كعادتى على الأريكة ..أمامى حاسوبى المحمول..أمام التلفاز..و عندما أنهيت ما كنت أفعله على الحاسوب أغلقته..و أحضرت كتابا كنت قد شرعت فى قراءته..و أخذت أجيل نظرى بين الكتاب و التلفاز...
وبعد قليل وجدت احدى الأزرار ينير معلنا أن الجهاز ما زال مفتوحا..فتحققت من الأمر ..فاذا بأحد البرامج ما زال دائرا ..أغلقته و أغلقت الجهاز مجددا..و عاودت ما كنت أفعله..
و بعد قليل ..تكرر ما حدث مرة أخرى ..فتتبعت نفس الاجراء..و أغلقته..و عدت لما كنت أفعل...
و بينما أتابع احدى المشاهد بالفيلم..والذى كان What lies Beneath .. حيث البطلة ترى أشياء غريبة ..و بدأت تفقد أعصابها...اذا بالزر ينير مجددا..و فى هذه المرة تحديدا بدأت أفقد أعصابى..ماذا يحدث؟..و كيف يحدث؟
وفى هذه المرة .. شاورت لى أمى على أخى.تنبهت لشئ ما كانت البرامج التى تفتح إثر فتح الجهاز دائرة..نظرت له..و قلت له ..انتهزت فرصة دخولى المطبخ لتسوية أمر ما..لتفعل هذا الأمر..انفجر ضاحكا..
فلا تنخدعوا بما قد يحدث من أمور عجيبة حولكم.. فما عفريت الإ بنى آدم!
هناك 7 تعليقات:
ههههههههههههههه
والله اخوكى ده فنان
و مختار الفيلم كمان اللى تنفع معاه الحركه دى
بس ليا تعليق على العنوان
انتى كشفتى بيه القصه من أولها
يعنى مخليتيناش نعرف نخاف
FIFA
لو انا مكانك
كنت هروح من الاول اساله
بس المشكلة ان
انا بتحصل معايا حاجة زي كده وانا ىلوحدي
انا اساسا مش بتفرج على افلام الرعب غير وانا لوحدي ومعلي الصوت وطافي النور في ازدتي وقافل عليه
تخيلي الجو ده
ومن كتر التركيز تلاقي النور ايد
صباح الجنان
مرة دعكت عنيه جامد لقيته مش قايد بس كتر الفلاشات في الفيلم تعب عيني
ومرة اعدت افكر تلت ساعة لحد ما افتكرت ان انا قمت من شوية اقيده عشان اجيب لب من المكتب ومن انشغالي في الفيلم نسيت اني ايدته ونسيت اطفيه
فنصيحة قللي من الافلام دي
و الا هتوصلي لمرحلتي المتاخرة
فيفا
:d
اه شفتى!
اه ما انتى عارفة انى بكتب أون لاين مش بفكر !
و بعدين الغرض مش التشويق قد ما هو الايضاح:d
حاجة تانية كان فى لقطة فى الفيلم جهاز الكومبيوتر بيقيد لوحده..وهو علق عليها ..و بعدها بشوية عمل عملته:d
حسام
أنا مكنتش بتفرج فعليا..تقدر تقول متابعة الاحداث..و لما لقطة تشدنى اتفرج خمسة و ارجع للقراية تانى:d
غالبا مش بندنج قوى مع النوع ده من الافلام..اتفرج اه..اتشد اه..اخاف و اتهز حاجة لا تذكر..ما أردت توضيحه هو المفارقة!
بس شقي :D
ملاحظة:
هذه الموضوع غريب!، أمس وأنا بقرا الموضوع، في غرفة مكتب في مكان آخر، أغلقت الباب بسبب دخول قطة ضالة في المكتب لوحدها :D ، لأكتشف فيما بعد أن الباب بيفتح فقط من الخارج ومفيش حد في كل المكتب غيري!
بس خرجت أخيرًا :D
أحمد
هو فى الحقيقة اه ..بيحب كده:D
هههههههه
طب كويس انك خرجت ..:D
و الحقيقة هى غلطتك..
كان المفروض تدرس جغرافية و امكانيات المكان اللى انت قاعد فيه الاول:D
أخي الكريم أبن بطوطة أشكرك على زيارتك لمدونتي ودعوتك لي لقراءة جديدك فالحقيقة إستمتعت جدا بما قرأت ورأيت ..فحلمي ان أزور الصين يوما ً وخاصة في وقت الألعاب الأولومبية لتكون مناسبة رائعة كما إنني أحب الشعب والثقافة .. أتمنى أن تحقق حلم المتحف الإسلامي بإذن الله .. لأزوره أيضا دمت بخير وعافية
إرسال تعليق