تدهشني حقيقة أن
حقيبة واحدة تتسع لأغلب أشيائي
ألملمها من هنا وهناك،
والكتب تسع حقيبة يد واحدة
أما أشيائي الصغيرة
فلا يتسع لها سوى قلبي
طائرة أود لو أستقلها قريبا
قلم وردة، تذكار كوفن جاردن، أود لو أكتب به الكثير من الحكايا
مفرش غزلته الصديقة يصاحبني أينما أقيم
لوحة بيكاسو لإمرأة تنظر في المرأة لم أعلقها
لأنني أقطن منزلا وليس بيتا
كم كان لا وعيي صادقا حين ألزمني أن أنتقل بأخف المتاع؟
فهل يكون المكان الجديد بيتا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق