خلف القضبان!
هناك.......
حيث نجلس جميعا فى برهة من الزمان!
حين ننفرد بأنفسنا ...!
أو على الأحرى حين نسجن أنفسنا خلف القضبان!
نجلس ........
ننكمش.......
نبكى.........
نزأر......
و نمسك القضبان!
ننظر من خلفها على العالم المحيط!
نهذى.....
نتهم....
نقسو...
نحيل أنفسنا الى طريق النهاية!
نفكر أحيانا فى قطع الشريان!
هو كفر..! - لا ننكر-
لكنا نفعلها فى كل مأزق يقابلنا!
الموت انتحارا = سجن خلف القضبان!
قضبان اليأس!
و لم اليأس؟؟
و كل شئ حولنا جميل؟
سأكسر تلك القضبان!
وكسروها أنتم أيضا!

هناك 4 تعليقات:
ربة القلم والدواء: أ.د. داليا
أعجبتني مدونتك كثيرًا .. لها نكهة أخرى :)
متابع .. باحترام
sparta
شهادة أعتز بها
شكرا يا فندم على الاطراء
مرورة أسعدتنى حقا :)
ترين العالم من خلف قضبان
وأنا اراه من ثقب الباب
تحياتي وشكرا لان مدونتي المتواضعة اعجبتك
صانعة الاحلام
نورتينى يا فندم
تحياتى:)
إرسال تعليق